اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة
شهد يوم 25 تشرين الثاني/نوفمبر 1960 المقتل الوحشي لثلاث أخوات من عائلة ميرابيل بسبب كونهنّ نساء وناشطات. فقد كان ذنبهنّ الوحيد أنهنّ كنّ ناشطات في
مناهضة بطش الديكتاتور الدومينيكي آنذاك، رافائيل تروخيو (1930-1961). اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1993 القرار 104/48 بشأن القضاء على
لعنف ضد المرأة. ويقر هذا القرار بأن العنف
هو "أي فعل عنيف تدفع اليه عصبية الجنس ويترتب عنه أو يرجح أن يترتب عليه، أذى أو معاناة للمرأة سواء من الناحيةالجسمانية أو الجنسية أو النفسية، بما في ذلك التهديد بأفعال من هذا القبيل أو القسر أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء
حدث ذلك في الحياة العامة أو الخاصة." وسعياً من الجمعية العامة لتوطيد هذه الجهود، فقد أعلنت في العام 1999 يوم 25 تشرين الثاني/نوفمبر يوماً دولياً للقضاء على العنف ضد المرأة.
"Violence against women must stop. On the international day dedicated to stopping this scourge, UNESCO is once again calling for unity and action, reminding us that each individual has a role to play in ensuring that gender-based violence is no longer tolerated. By fighting for women's rights, we are protecting human rights as a whole."
2023 Edition
On 25 November and for the 16 Days of Activism against GBV, UNESCO is lighting its globe in orange.
Join us for a thought-provoking live interview hosted by UNESCO as we mark the International Day for the Elimination of Violence against Women. In this special session, we dive into real conversations about the challenges and progress in addressing gender-based violence around the world with Begona Lasagabaster, UNESCO's Director for Gender Equality
ماذا تفعله اليونسكو بشأن القضاء على العنف ضد المرأة
